وثيقة
الأكاذيب التي تربطنا : إعادة التفكير في الهوية.
الناشر
وزارة الأوقاف والشؤون الدينية.
ميلادي
2019-09
اللغة
العربية
المجموعة
URL المصدر
الملخص العربي
الهوية ليست شخصية، أو ليست شأنا شخصيا؛ فمشاعرنا حول أنفسنا يتم تهذيبها وصياغتها عن طريق عددلا نهائي من الارتباطات والعلاقات
المختلفة كالجنسية، والثقافة، والطبقة، والعرق، ُّ والدين... وغيرها من المحددات الأخرى. فهي بالرغم من الصعود الكبير الذي نلاحظه في جميع التحليلات الإخبارية الصحفية، والأعمال الفلسفية ُ الرصينة، إلا أن موضوع الهوية يواصل صعوده وتصدره بشكل ُ مستمر؛ وذلك من خلال الأسئلة التي تطرح على الأفراد في كل بقاع العالم من جهة، وصعود المد القومي من ُ الجهة الأخرى، وهو ما يعني ضرورة التفكير في الهوية وارتباطاتها »الوهمية« المختلفة التي في الكثير من الأحيان يعتبرها البعض -ومؤلف هذا العمل من ضمنهم- أنها أكاذيب تربط بين الأفراد والقوميات وتؤسس للكثير من النتائج المختلفة.
المختلفة كالجنسية، والثقافة، والطبقة، والعرق، ُّ والدين... وغيرها من المحددات الأخرى. فهي بالرغم من الصعود الكبير الذي نلاحظه في جميع التحليلات الإخبارية الصحفية، والأعمال الفلسفية ُ الرصينة، إلا أن موضوع الهوية يواصل صعوده وتصدره بشكل ُ مستمر؛ وذلك من خلال الأسئلة التي تطرح على الأفراد في كل بقاع العالم من جهة، وصعود المد القومي من ُ الجهة الأخرى، وهو ما يعني ضرورة التفكير في الهوية وارتباطاتها »الوهمية« المختلفة التي في الكثير من الأحيان يعتبرها البعض -ومؤلف هذا العمل من ضمنهم- أنها أكاذيب تربط بين الأفراد والقوميات وتؤسس للكثير من النتائج المختلفة.
قالب العنصر
مقالات الدوريات