وثيقة
اللقاء بالصين : الفيلسوف الأمريكي ميخائيل صاندل والفلسفة الصينية.
الناشر
وزارة الأوقاف والشؤون الدينية.
ميلادي
2018-03
اللغة
العربية
المجموعة
URL المصدر
الملخص العربي
دأبت العادة على ألا تتم محاورة فلاسفة الغرب المعاصرين إلا من داخل التقليد الذي ينتمون إليه )التقليد الفلسفي الغربي:
أكان تقليدا قاريا أم تقليدا أنجلوسكسونيا، على الأغلب، وليس من خارج التقليد الفلسفي الغربي برمته، على الأرجح. لكن
الأمر اختلف مع الفيلسوف السياسي والأخلاقي الأمريكي الذائع الصيت ميخائيل صاندل (1953) فبعد أن تعودنا على أن
يكون محاوروه المفضلون من القدماء أرسطو ومن المحدثين كانط ومن المعاصرين رولز، ها نحن في هذا الكتاب الفريد
نجد الحوار يعقد بينه وبين ثلة من مفكري الصين القدماء -كونفشيوس، مانسيوس، زيغونغ، زوانغزي، هانز فايغ زي-
والمعاصرين -شينيانغ لي، تونغدونغ باي، يونغ هوانغ، زهو هويلنغ، شين الي- وقد دار الحوار على خمس مسائل أساسية:
العدالة، والجماعة، والفضيلة المدنية، والتعددية، والشخص؛ وذلك وفق ثلاثة تقاليد فلسفية غربية: الليبرالية والجماعاتية
والنزعة الجمهورية المدنية، وتقليدين فلسفيين صينيين: الكونفشيوسية والطاوية.
أكان تقليدا قاريا أم تقليدا أنجلوسكسونيا، على الأغلب، وليس من خارج التقليد الفلسفي الغربي برمته، على الأرجح. لكن
الأمر اختلف مع الفيلسوف السياسي والأخلاقي الأمريكي الذائع الصيت ميخائيل صاندل (1953) فبعد أن تعودنا على أن
يكون محاوروه المفضلون من القدماء أرسطو ومن المحدثين كانط ومن المعاصرين رولز، ها نحن في هذا الكتاب الفريد
نجد الحوار يعقد بينه وبين ثلة من مفكري الصين القدماء -كونفشيوس، مانسيوس، زيغونغ، زوانغزي، هانز فايغ زي-
والمعاصرين -شينيانغ لي، تونغدونغ باي، يونغ هوانغ، زهو هويلنغ، شين الي- وقد دار الحوار على خمس مسائل أساسية:
العدالة، والجماعة، والفضيلة المدنية، والتعددية، والشخص؛ وذلك وفق ثلاثة تقاليد فلسفية غربية: الليبرالية والجماعاتية
والنزعة الجمهورية المدنية، وتقليدين فلسفيين صينيين: الكونفشيوسية والطاوية.
قالب العنصر
مقالات الدوريات