وثيقة
الصــورة الشعريــة في ديوان الشيخ عبدالله بن ماجد الحضرمي.
الناشر
جامعة نزوى
ميلادي
2018
اللغة
العربية
الملخص الإنجليزي
This research examines the image in the poetry of Sheikh Abdullah bin Majid al-Hadrami. The study of its comprehensiveness covers all aspects, whether the one related to the types of relations on which the image or the sources of the poet derived the images from based on the analytical descriptive approach.
This research came in an introduction, three chapters, a conclusion and a list of sources and references. The introduction deals with a brief definition of the poet. It also deals with the definition of poetic image in terms of language and terminology. It also talks about the evolution of the poetic image from Plato and the ancient literary criticism through the heritage of Arbic monetary and rhetorical and ended with the modern criticism.
The first chapter examines the relations of similarities of both types: similarity and metaphor in two parts: The first section on analogy. It address the definition of analogy in the language and terminology and studies the types of simulations reported by our poet in his Diwan.
The second section is on metaphor and its definition in the language and the terminology, indicating the importance of metaphor in the poet's feelings and emotions about the various purposes in which he writes poetry and then came poetic quotations about the use of the poet metaphor in the expression of various poetic purposes analysis of these verses and indicating the technical value of borrowing in the Poet's destination.
The second chapter deals with the relationship between the two domains. The first topic discussed the concept of truth and metaphor analysis of what the poet in this area, indicating the type of relationships found in the transmitted metaphor. The second topic dealt with the study of the metaphor, indicating its artistic and aesthetic value, and its role in distancing the poet's purposes.
The third chapter deals with studying the sources of the image in two sections. The first topic on nature as a source of images in the poetry of Sheikh Abdullah bin Majid Hadrami.
The second topic deals with the daily life and human experiences of the poet. This chapter shows the importance of the source of the image in the formulation of the poet's experience and conveying his ideas and purposes.
Then the conclusion came to show the most important findings of the research and then followed by the codification of sources and references.
المجموعة
URL المصدر
الملخص العربي
يقوم هذا البحث على دراسة "الصورة في شعر الشيخ عبدالله بن ماجد الحضرمي" دراسة شمولية تتناول كل جوانبها؛ سواء ما تعلق منها بأنواع العلاقات التي تقوم عليها الصورة، أو ما يتعلق بالمصادر التي استقى منها الشاعر صوره، معتمدا في ذلك على المنهج الوصفي التحليلي.
جاء هذا البحث في تمهيد وثلاثة فصول وخاتمة وقائمة بالمصادر والمراجع، يتناول التمهيد تعريفا مختصرا بالشاعر، كما يتحدث عن الصورة لغة واصطلاحا، وعن تطور الصورة الشعرية، بدءا من أفلاطون والنقد اليوناني القديم، مرورا بالتراث النقدي والبلاغي العربي، وانتهى بتناول النقد الحديث لها.
أما الفصل الأول فيدرس صور علاقات التشابه بنوعيها: التشبيه والاستعارة، في مبحثين؛ جاء الأول عن التشبيه وتناول التشبيه لغة واصطلاحا ودراسة أنواع التشبيهات التي أوردها شاعرنا في ديوانه. بينما جاء المبحث الثاني عن الاستعارة معرفا بها لغة واصطلاحا، مبينا أهمية الاستعارة في الإبانة عن نفسية الشاعر وانفعالاته إزاء الأغراض المختلفة التي يكتب فيها شعره، ومن ثم جاءت الاستشهادات الشعرية حول استخدام الشاعر للاستعارة في التعبير عن شتى الأغراض الشعرية، محللا ومبينا قيمتها الفنية في الإبانة عن مقصد الشاعر.
وتناول الفصل الثاني صور علاقات التجاور في مبحثين: ناقش المبحث الأول مفهوم الحقيقة والمجاز، محللا ما أورده الشاعر في هذا المجال ومبينا نوع العلاقات الموجودة في المجاز المرسل. واهتم المبحث الثاني بدراسة الكناية كاشفا عن قيمتها الفنية والجمالية ودورها في التعبير عن مقاصد الشاعر.
أما الفصل الثالث فيختص بدراسة مصادر الصورة في مبحثين: المبحث الأول عن الطبيعة باعتبارها مصدرا للصورة في شعر الشيخ عبدالله بن ماجد الحضرمي. واختص المبحث الثاني بتناول الحياة اليومية والتجارب الإنسانية، عند الشاعر، ودراسة هذا الفصل جاءت لتبين أهمية مصدر الصورة في صياغة تجربة الشاعر وتوصيل أفكاره ومقاصده.
ثم جاءت الخاتمة والتي كشفت عن أهم النتائج التي توصل إليها البحث، ثم تلاها قائمة المصادر والمراجع.
جاء هذا البحث في تمهيد وثلاثة فصول وخاتمة وقائمة بالمصادر والمراجع، يتناول التمهيد تعريفا مختصرا بالشاعر، كما يتحدث عن الصورة لغة واصطلاحا، وعن تطور الصورة الشعرية، بدءا من أفلاطون والنقد اليوناني القديم، مرورا بالتراث النقدي والبلاغي العربي، وانتهى بتناول النقد الحديث لها.
أما الفصل الأول فيدرس صور علاقات التشابه بنوعيها: التشبيه والاستعارة، في مبحثين؛ جاء الأول عن التشبيه وتناول التشبيه لغة واصطلاحا ودراسة أنواع التشبيهات التي أوردها شاعرنا في ديوانه. بينما جاء المبحث الثاني عن الاستعارة معرفا بها لغة واصطلاحا، مبينا أهمية الاستعارة في الإبانة عن نفسية الشاعر وانفعالاته إزاء الأغراض المختلفة التي يكتب فيها شعره، ومن ثم جاءت الاستشهادات الشعرية حول استخدام الشاعر للاستعارة في التعبير عن شتى الأغراض الشعرية، محللا ومبينا قيمتها الفنية في الإبانة عن مقصد الشاعر.
وتناول الفصل الثاني صور علاقات التجاور في مبحثين: ناقش المبحث الأول مفهوم الحقيقة والمجاز، محللا ما أورده الشاعر في هذا المجال ومبينا نوع العلاقات الموجودة في المجاز المرسل. واهتم المبحث الثاني بدراسة الكناية كاشفا عن قيمتها الفنية والجمالية ودورها في التعبير عن مقاصد الشاعر.
أما الفصل الثالث فيختص بدراسة مصادر الصورة في مبحثين: المبحث الأول عن الطبيعة باعتبارها مصدرا للصورة في شعر الشيخ عبدالله بن ماجد الحضرمي. واختص المبحث الثاني بتناول الحياة اليومية والتجارب الإنسانية، عند الشاعر، ودراسة هذا الفصل جاءت لتبين أهمية مصدر الصورة في صياغة تجربة الشاعر وتوصيل أفكاره ومقاصده.
ثم جاءت الخاتمة والتي كشفت عن أهم النتائج التي توصل إليها البحث، ثم تلاها قائمة المصادر والمراجع.
قالب العنصر
الرسائل والأطروحات الجامعية