كثر الحديث في الأونه الأخيرة عن الطاقة البشرية وعن الإمكانات الكامنة في العقل البشري، وعن البرمجة اللغوية العصبية كمفهوم يتناول إطلاق الطاقات الكامنة لدى الإنسان والتي تمكنه من إنجاز أصعاف ما ينجزه حاليا. وإذا كانت هذه النوعية من الكتابات تفيد الإنسان على وجم العموم، فأن فئة المديرين من أحوج الفئات للاستفادة من الطاقات التي تتناولها تلك الكتابات والبرامج.