وثيقة

بطالة الخريجين في فلسطين: نظرة مستقبلية.

المصدر
المؤتمر الدولي الثاني لكلية الآداب والعلوم الاجتماعية، جامعة السلطان قابوس، مج. 1، ص. 289-312.
عناوين أخرى
مكانة العلوم الاجتماعية ودورها في دراسة الظواهر الاجتماعية المعاصرة : اتجاهات وآفاق مستقبلية
الناشر
كلية الآداب والعلوم الاجتماعية، جامعة السلطان قابوس.
ميلادي
2012-12
اللغة
العربية
الملخص الإنجليزي
The connection of the Palestinian economy in the West Bank and Gaza Strip with the Israeli economy had a negative impact on the growth in the domestic product, as the increase in the income of workers abroad was associated with the economies of the seventies, and the income of work abroad financed various investments, especially in the housing sector, and therefore had no effect It is mentioned about the productive capacity, and when job opportunities abroad decreased, the local product declined, and the matter worsened when the Palestinian economy was hit at that time by a series of shocks... The picture worsened during the Intifada, which contributed to exacerbating the problem of faltering growth in the Palestinian territories. The unbalanced economic growth in the past made the Palestinian economy highly vulnerable to external economic influences. The full import of Israeli inflation in the mid-1980s, and the depreciation of the Jordanian dinar negatively affected the savings of a large segment of the population in the West Bank and Gaza Strip, in addition to the Gulf crisis that It exacerbated the situation by temporarily closing the borders with Israel, thus losing job opportunities.... and decreasing foreign aid to the Palestine Liberation Organization intention, which resulted in a decrease in the flow of grants to the West Bank and the Gaza Strip.
الملخص العربي
وأثر ارتباط الاقتصاد الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة بالاقتصاد الإسرائيلي تأثيرا سلبيا في النمو في الناتج المحلي، حيث ارتبطت الزيادة في دخل العاملين في الخارج باقتصاديات السبعينات، وقد مول دخل العمل في الخارج استثمارات مختلفة، وخاصة في قطاع الإسكان، ومن ثم لم يكن له تأثير يذكر على القدرة الإنتاجية، وعندما قلت فرص العمل في الخارج تراجع الناتج المحلي، وزاد الأمر سوءا أن أصيب الاقتصاد الفلسطيني في ذلك الوقت بسلسلة من الصدمات... وقد ازدادت الصورة سوءا أثناء الانتفاضة التي ساهمت في زيادة حدة مشكلة النمو المتداعي في الأراضي الفلسطينية وأفضى الطابع غير المتوازن للنمو الاقتصادي في الماضي إلى جعل الاقتصاد الفلسطيني عرضة للتضرر بشكل بالغ من المؤثرات الاقتصادية الخارجية، فقد أثر استيراد التضخم الإسرائيلي بالكامل في منتصف الثمانينات، وانخفاض قيمة الدينار الأردني سلبا في مدخرات قطاع كبير من السكان في الضفة الغربية والقطاع، إضافة إلى أزمة الخليج التي أدت إلى تفاقم الحالة بإسفارها عن إغلاق الحدود مع إسرائيل بصورة مؤقتة، وبالتالي فقد فرص العمل.... وانخفاض المساعدات الخارجية لمنظمة التحرير الفلسطينية، مما ترتب عليه انخفاض تدفق المنح إلى الضفة والقطاع.
قالب العنصر
مؤتمرات وورش عمل