وثيقة

NATO's open door policy in Eastern Europe security : case study Ukrainian War.

الناشر
Sultan Qaboos University.
ميلادي
2023
اللغة
الأنجليزية
الملخص الإنجليزي
This thesis identified the role played by the North Atlantic Treaty Organization (NATO) in the eastern part of Europe through its Open-Door policy. It measured the extent to which this policy contributed to the stability and security of the European continent in general and the candidate countries that wish to join NATO in particular. The thesis studied the security dilemma of the post USSR countries in Eastern Europe, particularly those in the middle of two antagonistic blocs (NATO vs. Russian Federation). For these countries, joining either bloc meant one thing, upsetting the other one. The thesis shed the light on the ongoing Russo-Ukrainian war to measure the hypothesis of the study, by scrutinizing the evolution of Russia-Ukraine relations, and Russia western relations, to clarify the security dilemma that appeared because of NATO's expansion in Eastern Europe. The thesis relied on two theoretical frameworks, the Structural Realist theory, and the theory of the Regional Security Complex (RSCT). Also, the thesis opted for descriptive analytical approach to highlight the impact of NATO's open-door policy and its security implications on the region in general, and on Ukraine in particular. The thesis concluded that the historical hostility between NATO and USSR (represented by Warsaw Pact) during the Cold War era reflected in today's antagonism between NATO and Russia and was exaggerated by NATO's expansion in Russia sphere of influence (post-USSR countries), such as Ukraine. The strategic location of Ukraine (separates NATO from Russia), and its historical relations with Russia have made it difficult to join a western security alliance, because it threatens the security of Russia. The thesis continued on the previous scholastic work, by introducing solution alternatives to end the tensions between NATO's expansion, and Russia's security concerns. As well as, suggesting potential political and security behaviors for Eastern Europe countries, to avoid being pulled in conflict.
الملخص العربي
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على الدور الذي تقوم به منظمة حلف الشمال الاطلسي في الجزء الشرقي لأوروبا من خلال سياسة الباب المفتوح وقياس مدى مساهمة هذه السياسة في استقرار وأمن القارة الاوربية بشكل عام والدول الراغبة في الانضمام للحلف بشكل خاص. وتجادل الدراسة بأنه وإن كانت الدول الراغبة في الانضمام للحلف ستحصل على الحماية بعد دخولها للحلف بموجب النص الخامس لمعاهدة واشنطن، ولكن بعض الدول قد تكون في خطر الدخول في حرب غير محمودة نتائجها مع روسيا. وتسلط الدراسة على الحرب الاوكرانية الروسية لقياس فرضية الدراسة. وتتناول الدارسة تحليل العلاقات الروسية الاوكرانية من جهة وتحليل العلاقات الروسية والغربية من جانب آخر؛ وذلك ألن فهم هذه العلاقات يؤدي إلى فهم المعضلة الامنية في دخول بعض الدول إلى منظمة الناتو. ومن أجل تحقيق هدف الدراسة ، فقد اعتمدت الدراسة في اطارها النظري على النظرية البنائية الواقعية بنوعيها الدفاعي والهجومي ، كما اعتمدت ايضا على نظرية مجمع الامن الاقليمي. كما اعتمدت الدراسة في الاجابة على اسئلتها التفسيرية على المنهج الوصفي التحليلي بهدف معرفة التأثير الحقيقي لسياسة الباب المفتوح للناتو وتداعياته الامنية على المنطقة بشكل عام وعلى اوكرانيا بشكل خاص. وخلصت الدراسة إلى أن العداء السابق الذي تولد في حقبة الحرب الباردة بين روسيا كخليفة لللاتحاد الروسي و حلف الشمال الاطلسي ساهم في إعاقة النتائج الايجابية المرجوة من سياسة الباب المفتوح لبعض الدول التي تقع بجوار روسيا مثل اوكرانيا حيث أن الموقع الحساس لاوكرانيا بالاضافة لتاريخها القديم كجزء ال يتجزأ من روسيا هو ما يعيق دخول اوكراينا للتحالف الغربي بحكم العالقة العدائية بين روسيا وحلف الشمال الاطلسي. وساهمت الدراسة بشكل فعال في الادبيات السابقة من خلال تقديم مجموعة من الحلول البديلة التي تساهم في ضمان أمن الدول التي تقدم طلب الانضمام للناتو قبل انضمامها بالاضافة إلى حلول تم تخصيصها للناتو ولروسيا و ولمنظمة الامم المتحدة كذلك.
قالب العنصر
الرسائل والأطروحات الجامعية

مواد أخرى لنفس الموضوع

الرسائل والأطروحات الجامعية
4
0
Lamb, Zachary Oscar.
Sultan Qaboos University
2024