المقالة تناقش كيفية التفكير في الفلسفة الرواقية اليوم، مركزة على أهمية الفهم العميق للرواقية بكل أبعادها، بما في ذلك المنطق والأخلاق والوجود. يشير الكاتب إلى أن الفلسفة الرواقية ليست مجرد تأملات نظرية، بل هي فلسفة أفعال يجب تطبيقها في الحياة اليومية. ويطرح تساؤلات حول مدى ارتباط الفلسفة الرواقية المعاصرة بواقع الحياة اليومية والتحديات الحديثة، مشدداً على ضرورة دمج الفكر الرواق في قضايا الحياة العملية والتكنولوجية المعاصرة.