المقال يناقش تأثير "وقت الشاشة" على الأطفال والمراهقين، ويستعرض الأدلة العلمية حول الأضرار المحتملة لاستخدام الشاشات لفترات طويلة، مثل ضعف الصحة العقلية والتنمر الإلكتروني. كما يشير إلى أن الأدلة الحالية غير قاطعة، حيث يظهر أن قضاء الوقت على الشاشات ليس بالضرورة مضرًا للجميع. في النهاية، يشدد على أهمية توجيه الشباب لاستخدام التكنولوجيا بشكل صحي وتطوير قواعد تنظيمية لحمايتهم.