وثيقة
زوائد مسند الإمام الربيع بن حبيب (ت175هـ) على الصحيحين-دراسة نقدية (كتاب الصلاة أنموذجا)
الناشر
جامعة السلطان قابوس
ميلادي
2018
اللغة
العربية
الملخص الإنجليزي
This study dealt with " Zawa'id Musnad al-Rubaie ibn Habib on the two Sahih-a critical study-the book of prayer as a model."
It was divided into three chapters and a conclusion. The introduction dealt with the principle of Imam al-Rubaie and the two Sahihs and the definition of al-Zawa'id in general.
The first and second chapters included the al-Zawa'id related to the two Sahih, and varied between a total Zawa'id, or another narration of another companion, or with increase in influential words. It was revealed to me through the study that the total hadiths reached (135), and through the other companion (127), and the difference in the words of influence reached (59).
As for the hadiths of the study; it was in the Book of Prayer, and it was studied and authenticated, and the true and weak ones were mentioned by non-Imam Al-Rabee in the second chapter. The additional hadiths are (32),30 of which are true,
In the last chapter, there was exposure to Maraseel, Mongatiat and Mothilat on the two sahih, which Imam al-Salami referred as being in the mutasil. The total number of Mongatiat in general reached 94 hadiths, including of Imam Jaber bin Zayd, (35) and Abu Ubaida Monqatiat (26) hadiths and finally the Mothilat of Abu Ubaida and al-Rubaie (33) hadiths.
المجموعة
URL المصدر
الملخص العربي
تناولت هذه الدراسة " زوائد مسند الإمام الربيع بن حبيب على الصحيحين- دراسة نقدية كتاب الصلاة أنموذجا " وقد تم تقسيمها إلى تمهيد وثلاثة فصول وخاتمة، وقد تناول التمهيد التعريف بمسند الإمام الربيع والصحيحين ( صحيح البخاري وصحيح مسلم) والتعريف بعلم الزوائد عموما.
جاء الفصل الأول والثاني في الزوائد المتصلة على الصحيحين، وتنوعت هذه الزيادات بين زيادة كلية، أو من رواية صحابي آخر، أو بزيادة ألفاظ مؤثرة. وقد تبين لي من خلال الدراسة أن الأحاديث الزائدة كليا بلغت (135) حديثا، ومن طريق صحابي آخر (127) حديثا، وباختلاف الألفاظ المؤثرة بلغت (59) حديثا.
أما أحاديث الدراسة فقد كانت في كتاب الصلاة، وقد تم دراستها وتخريجها وبيان الصحيح والضعيف منها عند غير الإمام الربيع في الفصل الثاني، وقد بلغت الأحاديث الزائدة (32) حديثا، صح منها (30) حديثا، و حديثان صحيحان من طريق الربيع ضعيفان من الطرق الأخرى.
وفي الفصل الأخير تم التعرض للمراسيل والمنقطعات والمعضلات الزائدة على الصحيحين، والتي حكم الإمام السالمي عليها بأنها في حكم المتصل، وقد وصل إجمالي المنقطعات عموما (94) حديثا منها مراسيل الإمام جابر بن زید ( 35) حديثا، تلاها منقطعاته ومنقطعات أبي عبيدة ( 26) حديثا، وأخيرا معضلات أبي عبيدة والربيع ( 33) حديثا.
جاء الفصل الأول والثاني في الزوائد المتصلة على الصحيحين، وتنوعت هذه الزيادات بين زيادة كلية، أو من رواية صحابي آخر، أو بزيادة ألفاظ مؤثرة. وقد تبين لي من خلال الدراسة أن الأحاديث الزائدة كليا بلغت (135) حديثا، ومن طريق صحابي آخر (127) حديثا، وباختلاف الألفاظ المؤثرة بلغت (59) حديثا.
أما أحاديث الدراسة فقد كانت في كتاب الصلاة، وقد تم دراستها وتخريجها وبيان الصحيح والضعيف منها عند غير الإمام الربيع في الفصل الثاني، وقد بلغت الأحاديث الزائدة (32) حديثا، صح منها (30) حديثا، و حديثان صحيحان من طريق الربيع ضعيفان من الطرق الأخرى.
وفي الفصل الأخير تم التعرض للمراسيل والمنقطعات والمعضلات الزائدة على الصحيحين، والتي حكم الإمام السالمي عليها بأنها في حكم المتصل، وقد وصل إجمالي المنقطعات عموما (94) حديثا منها مراسيل الإمام جابر بن زید ( 35) حديثا، تلاها منقطعاته ومنقطعات أبي عبيدة ( 26) حديثا، وأخيرا معضلات أبي عبيدة والربيع ( 33) حديثا.
قالب العنصر
الرسائل والأطروحات الجامعية