Document
الخصائص الأسلوبية في شعر سليمان بن سليمان النبهاني.
Source
رسالة ماجستير
Country
عمان
City
نزوى
Publisher
جامعة نزوى
Gregorian
2011
Language
Arabic
Subject
Subject (Name)
Thesis Type
رسالة ماجستير
English abstract
The stylist approach first appeared as an individual art with the Greek. The Arab were charmed with it and they imported it from them. Although there is a variety of stylistic studies with many methods but they are all still virgins concerning the Arabian stylism in general and Omani stylism in specific. These studies didn't come from nonexistence but they depended on previous Arabian and western studies. This approach was dealt with by many researchers either theoretically and practically. The study combines the theoretical part with practical one to show some specifications of the style of Suleiman bin Suleiman Al-Nabhani's poetry especially that his poetry includes applicable contents. The methodology of the research required dividing the study into four chapters. The first was a practical and theoretical chapter in which we dealt with the differences between rime and rhythm. We searched for the rimes used by " Al- Nabhani", the ones he didn't use and the reason for that. We also dealt with the internal harmony in Al-Nabhani's" poetry. The relation between rime and meaning. We studied the rhyme, its kinds and its rythmatic effect in Al- Nabhani's poetry. The second chapter also came theoretical and practical. We divided it into two chapters which are the strange language and the lexical fields that are most commonly used in poems of Al-Nabhani's divan.
In the third chapter we dealt with the formation in "Al-Nabhani's" poetry throughout four axis which are :
the kind of used sentences (verbal or nominal). the formation type weather prepositional or structural. the attribution. the presentment and postponement. In the fourth chapter we dealt with "Al-Nabhani's" figures of (simile and metaphor).
Arabic abstract
ظهرت الأسلوبية أول ما ظهرت كفن مستقل بذاته عند اليونان ، وقد افتتن بها العرب واستوردوها منهم ، إلا أن الدراسات الأسلوبية العربية عامة والعمانية خاصة لا تزال بكرا إلا أن هذه الدراسات لم تأت من العدم بل اعتمدت على دراسات سابقة غربية وعربية وقد تلقفت أقلام الباحثين الدراسات الأسلوبية عامة تنظيرا وتطبيقاً
وتأتي هذه الدراسة جامعة بين الجانبين النظري والتطبيقي لبيان الخصائص الأسلوببية في شعر سليمان بن سليمان النبهاني
وقد اقتضت منهجية البحث تقسيم الدراسة إلى أربعة فصول ، فجاء الفصل الأول نظريا تطبيقيًا تناولنا فيه الفرق بين الوزن والإيقاع وبحثنا عن الأوزان التي استخدمها النبهاني والتي لم يستخدمها وبيان سبب ذلك ، كذلك تناولنا الإيقاع الداخلي في شعر النبهاني ، والعلاقة بين الوزن والمعنى ودرسنا القافية وأنواعها وأثرها الإيقاعي في شعر النبهاني
وجاء الفصل الثاني نظرياً تطبيقا ، قسمناه إلى فصلين هما : غريب اللغة والحقول الدلالة الأكثر شيوعاً واستخداماً في نصوص ديوان النبهاني ، وتناولنا في الفصل الثالث التركيب في شعر النبهاني من خلال أربعة مباحث هي : نوعية الجمل المستخدمة ) اسميّة - فعليّة ) ونوعية التركيب ( خبري - إنشائي ) ، وإسناد الضمائر ، والتقديم والتأخير ، أما الفصل الرابع فقد تناولنا من خلاله الصورة عند النبهاني ) التشبيه والاستعارة )
وقد خلصت الدراسة إلى وجود تناسب بين الجهاز الصوتي وبين ما يحس به النبهاني داخل نفسه ، إذ طول المقطع وقصره مرتبط بالوزن الشعري من جهة وبالمعنى من جهة أخرى. وأن النبهاني يكثر من إيراد مترادفات حقلي الخيل والإبل وهذا دليل على اهتمامه بهاذين الحيوانين في السلم والحرب. . كذلك شيوع الجمل الخبرية على الجمل الإنشائية بما يتناسب مع سير الأحداث والأغراض الشعرية
كذلك يستمد النبهاني تشبيهاته من ضفاف عدة منها : مظاهر البيئة العربية القديمة
المطروحة ومظاهر الطبيعة ، والحيوانات ، والطيور ، والحشرات ، والغيبيات
وتأتي هذه الدراسة جامعة بين الجانبين النظري والتطبيقي لبيان الخصائص الأسلوببية في شعر سليمان بن سليمان النبهاني
وقد اقتضت منهجية البحث تقسيم الدراسة إلى أربعة فصول ، فجاء الفصل الأول نظريا تطبيقيًا تناولنا فيه الفرق بين الوزن والإيقاع وبحثنا عن الأوزان التي استخدمها النبهاني والتي لم يستخدمها وبيان سبب ذلك ، كذلك تناولنا الإيقاع الداخلي في شعر النبهاني ، والعلاقة بين الوزن والمعنى ودرسنا القافية وأنواعها وأثرها الإيقاعي في شعر النبهاني
وجاء الفصل الثاني نظرياً تطبيقا ، قسمناه إلى فصلين هما : غريب اللغة والحقول الدلالة الأكثر شيوعاً واستخداماً في نصوص ديوان النبهاني ، وتناولنا في الفصل الثالث التركيب في شعر النبهاني من خلال أربعة مباحث هي : نوعية الجمل المستخدمة ) اسميّة - فعليّة ) ونوعية التركيب ( خبري - إنشائي ) ، وإسناد الضمائر ، والتقديم والتأخير ، أما الفصل الرابع فقد تناولنا من خلاله الصورة عند النبهاني ) التشبيه والاستعارة )
وقد خلصت الدراسة إلى وجود تناسب بين الجهاز الصوتي وبين ما يحس به النبهاني داخل نفسه ، إذ طول المقطع وقصره مرتبط بالوزن الشعري من جهة وبالمعنى من جهة أخرى. وأن النبهاني يكثر من إيراد مترادفات حقلي الخيل والإبل وهذا دليل على اهتمامه بهاذين الحيوانين في السلم والحرب. . كذلك شيوع الجمل الخبرية على الجمل الإنشائية بما يتناسب مع سير الأحداث والأغراض الشعرية
كذلك يستمد النبهاني تشبيهاته من ضفاف عدة منها : مظاهر البيئة العربية القديمة
المطروحة ومظاهر الطبيعة ، والحيوانات ، والطيور ، والحشرات ، والغيبيات
Category
Theses and Dissertations