تناول د. بوزيد الغلى في مقالته محاولات الغربيين لاكتشاف الصحراء الأطلسية عبر الرحلات والدراسات، وظهور أبحاث محلية بعد الاستعمار ترصد التغير الاجتماعي والاقتصادي في المنطقة. استعرضت المقالة ارتباط الصحراء بالصمت والفراغ، والبداوة والحرية، مشيرة إلى دور الإبل في تذليل صعاب الصحراء، وانتقدت التراتبية الاجتماعية في المجتمع الصحراوي، مبرزةً رمزية الأولياء ومقاماتهم.