القصيدة من نوع الشعر الحر وتتحدث عن الذكريات والمشاعر المرتبطة بالحب والفقدان والحنين. تصف القصيدة مشاهد متفرقة من الحياة اليومية، مثل الأشياء الموجودة على الطاولة، الأطفال الذين يدخلون ويخرجون، والألعاب الموضوعة بعناية. تعكس القصيدة شعوراً بالحنين للماضي وتأمل في لحظات الحاضر، مشيرة إلى العودة إلى بناء المدينة بعد أن دمرتها الطائرات، وكأنها تحاول إعادة بناء الذكريات والمشاعر التي تشتتت بسبب الأحداث المؤلمة. في النهاية، تعبر عن الأمل والقوة في مواجهة الدمار بإعادة البناء بروح جماعية.