وثيقة
الكتابة الروائية عند عتيق رحيمي.
الناشر
مؤسسة عمان للصحافة والأنباء والنشر والاعلان.
ميلادي
2014
اللغة
العربية
الموضوع
المجموعة
URL المصدر
zcustom_txt_2
الذوادي، زهير (2014). الكتابة الروائية عند عتيق رحيمي. مجلة نزوى، (80)، 51-64.
الملخص العربي
ما كان لكتابة رحيم عتيقي أن تكون على درجة عالية من الشاعرية البديهية لو لم تكن تنهل من روافد روح الإنسان الأفغاني المستباحة بجنون التاريخ الحربي والديني الذي سقطت فيه بلاده دون أن تسأل بأي ذنب قتلت. وقد ذكر رحيمي أنه انطلق في الكتابة ليبين عمق التمزق الداخلي الذي حدث في كيان الشعب الأفغاني ونفسيته، وأنه اختيار الشكل الروائي بسبب حداثة المدونة الروائية في أفغانستان الذي كان مثل العرب والفرس والهنود بلد أدبه الأول هو الشعر: "أدبنا شعري. تكتب الفلسفة عبر القصائد، يتحدث العلماء عبر القصائد، يتحدث رجال السياسة عبر القصائد، يتحدث المؤرخون عبر القصائد. ليس هناك سوى مكان صغير للكتابة الروائية، ما عدا شخصين أو ثلاثة من القصاصين، هم أكرم عثمان وسبوجهمای زرياب وزوجها رهنا ورد زریاب، لا نجد سوى روايات قليلة جدا" .
قالب العنصر
مقالات الدوريات