وثيقة
الظواهر الصوتية في لهجة الحمراء : دراسة وصفية تحليلية
الناشر
جامعة السلطان قابوس
ميلادي
2002
اللغة
العربية
الموضوع
الملخص الإنجليزي
One of the important reasons that prompt me to choose this topic is the lack of academic studies on Omani dialects based on the modern linguistics concepts. The study will shed light on the phonemic features of Al-Hamra dialect.
The study has been divided into introduction, four chapters and conclusion. The first chapter addressed the phonemic system of the dialect. It was found that it has 27 consonants and twelve vowels, 34 of which are in harmony with the classical Arabic. The consonants (d ) and [q] are lost, and the vowels [e], [ 0 ], [e: ] and [ 0: ] are added.
In the second chapter the study explained that the dialect consist of 6 main syllables as is the case with the classical Arabic. Two extra syllables have been added due to phonological changes: (ccvc), (ccvvc). stress rules of the dialect were concluded. Its not that different from the classical Arabic except those cases which are result of the phonological development nature of the dialect.
In the third chapter, the assimilation process was discussed, showing the different types. Examples from the dialect were sited.
The fourth chapter studied different aspects of the dialect: vowel alteration consonant deletion at the end of the word. It discussed the deletion of glottal stop at the beginning, middle and end of a word. The Affrication of [k ] at the beginning, middle and end of the word is also discussed. It was found that this dialect tends to ease the pronunciation of the sound in order to reduce the tongue effort.
المجموعة
URL المصدر
الملخص العربي
إن من أهم الأسباب التي دفعتني إلى اختيار الموضوع ، هو قلة الدراسات العلمية الجادة للهجات العمانية في ضوء الدرس اللغوي الحديث ، وقد جاءت هذه الدراسة بغرض تجسيد السمات الصوتية الوظيفية التي تميزت بها لهجة الحمراء .
وقد قسم البحث إلى مقدمة وأربعة فصول وخاتمة . عالج الفصل الأول النظام الصوتي اللهجة . وتبين أن به سبعة وعشرين صوتا صامتا ، منها ستة وعشرون صامتا اتفقت فيها مع الفصحى . وفقدت صوتين هما : "ض : [ 4 ] ، "ق: [و]" ، أما الصوائت فقد احتفظت اللهجة بالصوائت العربية الستة ، مع ما اعتراها من تنوعات في التركيب .
وفي الفصل الثاني ، أوضحت الدراسة أن اللهجة تحتوي على ستة مقاطع أساسية كما في الفصحى ، وأضافت مقطعين عما ورد في العربية نتيجة التغيرات الفونولوجية ، وهذان المقطعان هما : ص ص ح ص ، ص ص ح ح ص .
وفي الفصل نفسه خلصت الدراسة إلى قواعد النبر في اللهجة ، وهي لا تختلف كثيرا عن العربية ، إلا في الحالات التي اقتضتها طبيعة التطور الصوتي الذي حدث في اللهجة .
وفي الفصل الثالث تحدثت عن المماثلة ، مستعرضا المماثلة في جهر المهموس وهمس المجهور، متتبعا بعد ذلك مماثلة الاحتكاكي والانفجاري ، إضافة إلى المماثلة الأنفية ، وقد أوضحت ذلك بأمثلة من اللهجة مع وصف تفصيلي لما حدث .
وفي الفصل الرابع كانت هناك دراسة لظواهر متفرقة موجودة في اللهجة وهي : التبادل بين الصوائت ، مبينا من خلال الشواهد الأهمية التي يمثلها التغير في الصوت الصائت ، ثم تحدثت عن التفخيم والترقيق ، وبعد ذلك أوردت مجالات الحذف في نهاية الكلمة ، وبعض الأصوات ، ثم جاء الحديث عن تسهيل الهمزة ، وحذفها ، وابدالها في بداية الكلمة ووسطها ونهايتها ، وظاهرة الكشكشة التي حدثت في بداية الكلمة ووسطها ونهايتها ، ثم الفرق في الكشكشة بين الضمير المخاطب المذكر ، والضمير المخاطب المؤنث ، وقد تبين أن هذه اللهجة تميل إلى التسهيل في نطق الأصوات ، واختصار بعضها لتقليل الجهد على اللسان .
وقد قسم البحث إلى مقدمة وأربعة فصول وخاتمة . عالج الفصل الأول النظام الصوتي اللهجة . وتبين أن به سبعة وعشرين صوتا صامتا ، منها ستة وعشرون صامتا اتفقت فيها مع الفصحى . وفقدت صوتين هما : "ض : [ 4 ] ، "ق: [و]" ، أما الصوائت فقد احتفظت اللهجة بالصوائت العربية الستة ، مع ما اعتراها من تنوعات في التركيب .
وفي الفصل الثاني ، أوضحت الدراسة أن اللهجة تحتوي على ستة مقاطع أساسية كما في الفصحى ، وأضافت مقطعين عما ورد في العربية نتيجة التغيرات الفونولوجية ، وهذان المقطعان هما : ص ص ح ص ، ص ص ح ح ص .
وفي الفصل نفسه خلصت الدراسة إلى قواعد النبر في اللهجة ، وهي لا تختلف كثيرا عن العربية ، إلا في الحالات التي اقتضتها طبيعة التطور الصوتي الذي حدث في اللهجة .
وفي الفصل الثالث تحدثت عن المماثلة ، مستعرضا المماثلة في جهر المهموس وهمس المجهور، متتبعا بعد ذلك مماثلة الاحتكاكي والانفجاري ، إضافة إلى المماثلة الأنفية ، وقد أوضحت ذلك بأمثلة من اللهجة مع وصف تفصيلي لما حدث .
وفي الفصل الرابع كانت هناك دراسة لظواهر متفرقة موجودة في اللهجة وهي : التبادل بين الصوائت ، مبينا من خلال الشواهد الأهمية التي يمثلها التغير في الصوت الصائت ، ثم تحدثت عن التفخيم والترقيق ، وبعد ذلك أوردت مجالات الحذف في نهاية الكلمة ، وبعض الأصوات ، ثم جاء الحديث عن تسهيل الهمزة ، وحذفها ، وابدالها في بداية الكلمة ووسطها ونهايتها ، وظاهرة الكشكشة التي حدثت في بداية الكلمة ووسطها ونهايتها ، ثم الفرق في الكشكشة بين الضمير المخاطب المذكر ، والضمير المخاطب المؤنث ، وقد تبين أن هذه اللهجة تميل إلى التسهيل في نطق الأصوات ، واختصار بعضها لتقليل الجهد على اللسان .
قالب العنصر
الرسائل والأطروحات الجامعية