وثيقة
دخول الصور النادرة في دلالة اللفظ العام : دراسة تطبيقية مقارنة.
المصدر
رسالة ماجستير
عناوين أخرى
Including rare cases in the general term indication : comparative applied study
الدولة
عمان.
مكان النشر
مسقط
الناشر
جامعة السلطان قابوس.
ميلادي
2024
اللغة
العربية
الموضوع
نوع الرسالة الجامعية
رسالة ماجستير
الملخص الإنجليزي
The rare case is a fundamental subject that goes under generalization under which multiple Fiqh (Islamic Jurisprudence) applications lie most of them are contemporary applications. Therefore, I sought to address this matter and cared about some significant applications that scholars put under those matters. This research consisted of four chapters. The first chapter addresses the rare case in the general term indication. The second chapter addresses applications related to this rule in the section of purity and cleaning (Tahara). The third chapter addresses applications related to the section of worship. The fourth chapter addresses applications related to Fiqh of Family, namely human insemination. Then, the research concluded with results and recommendations.
الملخص العربي
الصورة النادرة من المسائل الأصولية التي تندرج تحت باب العموم، وتتفرع عليها تطبيقات فقهية كثيرة، فتوجهت إلى البحث فيها، وهدفت إلى بيان مفهوم الصورة النادرة وعلاقتها بالعام، وقد تحددت مشكلة هذه الدراسة في دخول الصورة النادرة في دلالة اللفظ العام من عدمه، وهي مكملة لجهود الدراسات السابقة التي تسعى إلى سد الفجوة بين الفروع والأصول، واتبعت فيها المنهج الاستقرائي لتتبع الآراء الأصولية وآثارها، والمنهج التحليلي في تحليل الأدلة والأقوال والنتائج المترتبة، ثم المقارنة بين تلك الآراء وبيان أوجه الاختلاف والمقاربة بينها.
جاءت هذه الدراسة في أربعة فصول:
الأول: بينت فيه تأصيل قاعدة دخول الصورة النادرة في دلالة اللفظ العام.
الثاني: تناولت فيه تطبيقات حول هذه القاعدة في باب الطهارات.
الثالث: تناولت تطبيقات في باب العبادات.
الرابع: تناولت فيه تطبيقات في باب فقه الأسرة، وبالتحديد في قضية التلقيح البشري الصناعي.
ثم ختمت البحث بالنتائج التي كان من أهمها: أن الصورة النادرة بالنسبة إلى اللفظ العام تأتي على حالتين؛ الأولى: أن توجد قرينة تدل إما على دخولها في اللفظ العام فتدخل، وإما أن تدل على عدم دخولها فلا تدخل، والحالة الثانية هي: أن لا توجد قرينة وهي التي فيها الخلاف.
جاءت هذه الدراسة في أربعة فصول:
الأول: بينت فيه تأصيل قاعدة دخول الصورة النادرة في دلالة اللفظ العام.
الثاني: تناولت فيه تطبيقات حول هذه القاعدة في باب الطهارات.
الثالث: تناولت تطبيقات في باب العبادات.
الرابع: تناولت فيه تطبيقات في باب فقه الأسرة، وبالتحديد في قضية التلقيح البشري الصناعي.
ثم ختمت البحث بالنتائج التي كان من أهمها: أن الصورة النادرة بالنسبة إلى اللفظ العام تأتي على حالتين؛ الأولى: أن توجد قرينة تدل إما على دخولها في اللفظ العام فتدخل، وإما أن تدل على عدم دخولها فلا تدخل، والحالة الثانية هي: أن لا توجد قرينة وهي التي فيها الخلاف.
قالب العنصر
الرسائل والأطروحات الجامعية