وثيقة
دور الخدمة الاجتماعيّة في مواجهة الآثار الاجتماعية للحوادث المروريّة
الناشر
جامعة السلطان قابوس
ميلادي
2012
اللغة
العربية
الموضوع
الملخص الإنجليزي
This study aims to identify the social consequences of traffic accidents to identify the role of social work in addressing its consequences, and to arrive at a program for handling such , consequences. This study is descriptive and relies on the social survey *methodology. The study sample includes (70) injured people, (8) specialists and (2) social workers all from Khawla Hospital. The researcher used interview method with the participants. The main social consequences of traffic accidents identified by the study include:
-Temporary or permanent disability.
-Psychological consequences like depression, anxiety and loss of Confidence.
-Material losses, like repairing damaged cars, buying new equipment and paying for private hospitals.
-The impact on social relationship such as divorcing , neglecting children and the loss of social roles.
The study emphasizes the important role of the social worker with the injured persons in helping them cope with their new situations and connecting them with different social agencies. The study offers the following recommendations:
-The importance of counseling programs as precautionary measure.
- More administrative and legal procedures should be applied to reduce the incidence of traffic accidents.
- Activating the role of the social work in facing the social consequences of traffic accidents.
Finally, the study provides some procedural mechanisms for the
implementation of suggestions of study. On the basis of the results, the
study outlines program for professional intervention with the persons
injured in traffic accidents.
المجموعة
URL المصدر
الملخص العربي
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على الآثار الاجتماعية الناجمة عن الحوادث المرورية، وكذلك التعرف على دور الخدمة الاجتماعية في مواجهة الآثار الاجتماعية الناجمة عن الحوادث المرورية والتوصل إلى برنامج مقترح للتدخل المهني لمواجهة الآثار الاجتماعية الناجمة عن الحوادث المرورية . وتنتمي هذه الدراسة إلى نمط الدراسات الوصفية، والتي اعتمدت على منهج المسح الاجتماعي ؛ حيث تم تطبيق الدراسة على عينة من المصابين في الحوادث المرورية في مستشفى "خولة" ، سواء كانوا من المنومين في المستشفى أومن المراجعين خلال فترة جمع البيانات ، وقد بلغ عددهم (70) مصابة. كما شملت عينة من المختصين العاملين في المستشفى ، وبلغ عددهم (8) بالإضافة إلى كافة الأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمستشفى وعددهم (2) ، وقد اعتمدت الدراسة على أداتين وهما : الاستبار للمصابين في الحوادث المرورية ، ودليل مقابلة للأخصائيين الاجتماعيين والمختصين الآخرين. وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج من أهمها :
1- إن الحوادث المرورية تؤدي إلى الإعاقة ، سواء كانت مؤقتة أو دائمة .
2- إن الحوادث المرورية تؤدي إلى خسائر مادية متعددة منها : شراء أجهزة تعويضية وإصلاح المركبات المتضررة ، والعلاج في مستشفيات خاصة.
3- تعرض المصابين في الحوادث المرورية إلى آثار نفسية متعددة، كالاكتئاب ، وفقدان الثقة بالنفس ، والقلق.
4- تتأثر العلاقات الاجتماعية، والأدوار الاجتماعية، والمكانة الاجتماعية، والتفاعل الاجتماعي نتيجة الإصابة في حادث مروري .
5- عدم القدرة على إشباع حاجات الأسرة، وانفصال الزوجين، وإهمال تربية الأبناء هي من أشد الآثار الاجتماعية الناجمة عن الحوادث المرورية.
6- إن من أهم الأدوار الأخصائي الاجتماعي مع المصابين في الحوادث المرورية هي : مساعدتهم على التوافق مع واقعه الجديد ، ودراسة الحالة الاجتماعية ، وإيجاد حلقة وصل بينهم وبين المؤسسات الاجتماعية. وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من المقترحات من أهمها :
1- ضرورة الاهتمام ببرامج التوعية والإرشاد كاسلوب وقائي من الحوادث المرورية .
2- اتخاذ المزيد من الإجراءات الإدارية ، والقانونية للحد من الحوادث المرورية.
3- ضرورة تطوير برامج الرعاية المقدمة للمصابين في الحوادث المرورية.
4- تفعيل دور الخدمة الاجتماعية في مواجهة الحوادث المرورية والأثار الناجمة عنها. كما وضعت الدراسة مجموعة من الآليات الإجرائية لتنفيذ مقترحات الدراسة ، وبناء على نتائج الدراسة تم وضع تصور لبرنامج التدخل المهني مع المصابين في الحوادث المرورية.
1- إن الحوادث المرورية تؤدي إلى الإعاقة ، سواء كانت مؤقتة أو دائمة .
2- إن الحوادث المرورية تؤدي إلى خسائر مادية متعددة منها : شراء أجهزة تعويضية وإصلاح المركبات المتضررة ، والعلاج في مستشفيات خاصة.
3- تعرض المصابين في الحوادث المرورية إلى آثار نفسية متعددة، كالاكتئاب ، وفقدان الثقة بالنفس ، والقلق.
4- تتأثر العلاقات الاجتماعية، والأدوار الاجتماعية، والمكانة الاجتماعية، والتفاعل الاجتماعي نتيجة الإصابة في حادث مروري .
5- عدم القدرة على إشباع حاجات الأسرة، وانفصال الزوجين، وإهمال تربية الأبناء هي من أشد الآثار الاجتماعية الناجمة عن الحوادث المرورية.
6- إن من أهم الأدوار الأخصائي الاجتماعي مع المصابين في الحوادث المرورية هي : مساعدتهم على التوافق مع واقعه الجديد ، ودراسة الحالة الاجتماعية ، وإيجاد حلقة وصل بينهم وبين المؤسسات الاجتماعية. وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من المقترحات من أهمها :
1- ضرورة الاهتمام ببرامج التوعية والإرشاد كاسلوب وقائي من الحوادث المرورية .
2- اتخاذ المزيد من الإجراءات الإدارية ، والقانونية للحد من الحوادث المرورية.
3- ضرورة تطوير برامج الرعاية المقدمة للمصابين في الحوادث المرورية.
4- تفعيل دور الخدمة الاجتماعية في مواجهة الحوادث المرورية والأثار الناجمة عنها. كما وضعت الدراسة مجموعة من الآليات الإجرائية لتنفيذ مقترحات الدراسة ، وبناء على نتائج الدراسة تم وضع تصور لبرنامج التدخل المهني مع المصابين في الحوادث المرورية.
قالب العنصر
الرسائل والأطروحات الجامعية