وثيقة
رفائيل ألبيرتي : امتداد شعري بشساعة البحر.
الناشر
مؤسسة عمان للصحافة والأنباء والنشر والإعلان.
ميلادي
2001
اللغة
العربية
الموضوع
المجموعة
URL المصدر
zcustom_txt_2
الريسوني، خالد. (2001). رفائيل ألبيرتي امتداد شعري بشساعة البحر. مجلة نزوى، (28)، 171-179.
الملخص العربي
في يوم ۲۸ أكتوبر ۱۹۹۹م توقفت نبضات قلب شاعر عالمي كبير، عرف كيف يكون شاعرا وشاهدا ومثلا أعلى في الصدق، وفي الحب، وفي التسامح لقد رحل باتجاه البحر ناشرا كلماته المضيئة البهية أشرعة، وحده البحر يستطيع أن يحتضن شاعرا بحجم رفائيل ألبيرتي آخر شعراء جيل ال۲۷ في أسبانيا، جيل فيديريكو جارسيالوركا، وجيراردو دييجو، وخورخي جبينه ولويس ثيرنودا، وفثينطي ألكسندري، وداماصو ألونصو وبيدروساليناس.. وغيرهم.. كان شاعرا، وتشكيليا وعاشقا للبحر الذي نسج معه حکایات وله متجددة بتجدد الزمن، آخرها رغبته في أن يتم نثر رماد جثمانه في مياه خلیج قادش، قرب مسقط رأسه وشطآن طفولته التي تطل عليها قرية بويرتو سانتاماريا ببياضها الناصع، بیاضها الذي يشبه قلب الشاعر، لقد عاش هذا القلب نابضا على مدى قرن، وكتب بالحبر السري تغريبة الفتوة.
قالب العنصر
مقالات الدوريات