وثيقة
عواد ناصر : لاسبب للقصيد ولامبرر ...
المساهمون
الحسيني, هادي., مؤلف
الناشر
مؤسسة عُمان للصحافة والأنباء والنشر والاعلان.
ميلادي
2014
اللغة
العربية
الموضوع
المجموعة
URL المصدر
zcustom_txt_2
ناصر، عواد، (حوار) الحسيني، هادي (2014). عواد ناصر: لاسبب للقصيدة ولا مبرر، مجلة نزوى، (80)، 123-135.
الملخص العربي
الشعر العراقي وخارطته المترامية الأطراف هو منجم كبير لرفد الشعرية العربية بالعديد من الشعراء ، ولعل أغلب الثورات الشعرية في التجديد والتطور اللغوي كان العراقيون من يفجرها في محاولة لتغيير الذائقة عند المتلقي وبروز مدارس شعرية من شأنها عكس التطورات الإيجابية على مستوى الشعر داخل الوطن العربي ككل . العراق بلد الشعر ومهده الأول حين كتبت فيه أول قصيدة في التاريخ عبر ملحمة جلجامش ملك اور، ثم توالت عصور وحقب كثيرة تطور فيها الشعر وتطور أسلوبه حتى وقت قريب لتنقلب الذائقة الشعرية من خلال ثورة الشعر العربي الحديث وتؤسس المبادئ جديدة وكتابة مغايرة وأسلوب مختلف بعيدا عن القصيدة الكلاسيكية التي ختم الجواهري الكبير كتابتها قبل سنوات.
هذه المقدمة البسيطة ندخل من خلالها الى عوالم شاعر عراقي أخلص للشعر أيما اخلاص طوال مسيرته الشعرية التي تخللتها الكثير من المآسي والآلام والنضال والهروب والخوف والقمع والهجرة وكتابة الشعر. انه الشاعر عواد ناصر الذي غادر العراق في أواخر سبعينات القرن الماضي بعد سلسلة طويلة عريضة من القمع الذي تعرض له على يد السلطات الحاكمة آنذاك، لمجرد انه كان يحلم احلاما تجعل من الانسان ان يعيش بسلام.
هذه المقدمة البسيطة ندخل من خلالها الى عوالم شاعر عراقي أخلص للشعر أيما اخلاص طوال مسيرته الشعرية التي تخللتها الكثير من المآسي والآلام والنضال والهروب والخوف والقمع والهجرة وكتابة الشعر. انه الشاعر عواد ناصر الذي غادر العراق في أواخر سبعينات القرن الماضي بعد سلسلة طويلة عريضة من القمع الذي تعرض له على يد السلطات الحاكمة آنذاك، لمجرد انه كان يحلم احلاما تجعل من الانسان ان يعيش بسلام.
قالب العنصر
مقالات الدوريات