وثيقة
وهم "النفس الباطنة" في باب (المفعول لأجله) الضابط في مجيء المفعول لأجله "الغرضي" مصدرا (علاجيا) في اللغة العربية.
الناشر
جامعة السلطان قابوس. كلية الآداب والعلوم الاجتماعية
ميلادي
2016
اللغة
العربية
الملخص الإنجليزي
The current study debates some of the traditional granted issues among Arab grammar scholars in Al-ManSubat section (باب الْمَنْصوبات) in general, and in the Causative Object (الْمَفْعول لأجله) in particular. As such, the current study is based on a preliminary exploration for what is to be truly called (الْمَفْعولِ لأجله ). The study then turns to negate the attribute of the Objectivity (الْمَفْعولِيَّة) on the Causative Object (الْمَفْعول لأجله) or other than the Direct Object (المفعول به). Then, the study examines, using the available evidences, the accuracy of the grammarians claims of the psychological condition that have been stipulated by them for الْمَفْعول لأجله . In doing so, the study presents some opinions of the early and contemporary grammarians in this matter. The study clarifies that the Causal Causative Object (الْمَفْعول لأجله السَّبَبِيّ) is the only type that the psychological condition applies to. As for the Purposeful Causative Object (الْمَفْعولِ لأجله الْغَرَضِيّ), it must be a Treatment Infinitive not a psychological one.
المجموعة
ISSN
2312-1270
URL المصدر
zcustom_txt_2
عكاشة، عمر يوسف (2016). وهم "النفس الباطنة" في باب (المفعول لأجله) الضابط في مجيء المفعول لأجله "الغرضي" مصدرا (علاجيا) في اللغة العربية. مجلة كلية الآداب والعلوم الاجتماعية، 7 (1)، 179-200.
الملخص العربي
ينبني البحث على محاورة بعض المسلمات التقليدية الواردة لدى النحاة العرب في باب المنصوبات بشكل عام، ما تعلق من المسلمات بباب (المفعول لأجله) بشكل خاص. إذ ينطلق البحث من مكاشفة تمهيدية تتناول جدارة استعمال مصطلح (المفعول لأجله)، وتحاول من بعد نفي المفعولية عن (المفعول لأجله)، بل عن كل ما هو سوى (المفعول به). ثم يقصد البحث، بالأدلة المستطاعة، إلى امتحان صواب القول بالشرط "النفسي" الذي اشترطه النحاة للمفعول لأجله من ضمن ما اشترطوا، مستعرضا في الموضوع آراء طائفة من النحاة متقدميهم ومتأخريهم ومحدثيهم. ويوضح البحث أن المفعول لأجله "السببي" هو ما يشترط له الشرط النفسي حسب، أما المفعول لأجله "الغرضي" فينبغي أن يكون مصدرا علاجيا لا نفسيا.
قالب العنصر
مقالات الدوريات