Document
موقف المحدثين من حركة تيسير النحو العربي : وصف وتحليل.
Publisher
جامعة نزوى
Gregorian
2018
Language
Arabic
Subject
English abstract
The researcher of simplification of grammar and reform taking bold views in these researchers areas of interest trying to criticize and highlight the impact of these studies on the old grammar school of thought and tackling the problems and difficulties and providing what he deemed as appropriate to the teaching of grammar. The researcher divided his thesis into an introduction, three chapters and a conclusion noting down the most important findings. In the first chapter he discussed the topics the adherents of simplification decided upon in three chapters: In the first, the elimination of agent, in the second syntax is form or function and in the third the reasoning. In the second chapter the researcher investigated the methodology of the adherents of simplification starting with an introduction followed by three chapters: The first addressed those who criticized the old methodology; the second the call to study the sentence and the third a discussion of the advantages of studying the sentence.
The third chapter contains two units: the first is the study of method and the second the methods which we call for studying away from attribution. This chapter summarizes the most important findings, which are:
1. The old grammatical lesson, apart from what Sibawayh introduced in
his book, is regarded as seemingly disconnected topics, which prompted the adherents of simplification to criticize it proposing an alternative method with a wide discrepancy between them. 2. Researchers on the subject of the sentence tried to give it a watertight
definition to shift it away from formalism to attribution to rid it of many unnecessary estimates and issues. 3. An amount of language lesson should be included in the grammatical approach under the title Images of Expression in these approaches without involving it in attribution and syntax.
Member of
Resource URL
Arabic abstract
توجه البحث إلى جمع ما تناثر من دراسات وبحوث في دائرة تيسير النحو، وإصلاحه، والتقاط النظرات الجريئة التي رصدها هؤلاء الباحثون، ومحاولة نقدها، وبيان ما أدت هذه الدراسات إلى نقد الدرس النحوي القديم، ومعالجة مشكلاته، وصعوباته، وتقديم ما نراه صالحا للدرس النحوي الحديث.
فقد قسم البحث على مقدمة، وثلاثة فصول، وخاتمة دونت فيها أبرز النتائج التي توصلت إليها.
فتناولت في الفصل الأول: الموضوعات التي نقدها أصحاب التيسير، فجاء في ثلاثة مباحث: المبحث الأول: إلغاء العامل، وجاء المبحث الثاني: الإعراب شكل أم وظيفة، والمبحث الثالث: التعليل.
أما الفصل الثاني: فتطرقت إلى المنهج المقترح لدراسة النحو عند أصحاب التيسير، فبدأت بتمهيد، وتلته ثلاثة مباحث: المبحث الأول: الذين نقدوا المنهج القديم، وجاء المبحث الثاني: الدعوة إلى دراسة الجملة، والمبحث الثالث: حديث عن مزايا دراسة الجملة.
أما الفصل الثالث: فجاء مكوئا من مبحثين: المبحث الأول: بين الجملة والأسلوب، والمبحث الثاني: الأساليب التي دعوا إلى دراستها دراسة مستقلة.
وأختتم البحث بخاتمة؛ لثوجز أهم ما توصل إليه البحث من نتائج، ومنها :
1- يرى الباحث أنه لا يجدي إلغاء نظرية العامل كلها بل يركز على الطابع اللغوي الذي يفسر الظواهر الإعرابية.
۲ - إن المعنى هو الذي يوجه الإعراب، والإعراب يوجه المعنى، فهما يتعاوران على وفق الاستعمال اللغوي.
٣ - حاول الباحثون في موضوع الجملة أن يمنحوها تعريفا واضحا ينتقل بها من الشكلية إلى الإسناد؛ لكي تتخلص من كثير من التقديرات، والمسائل التي لا ضرورة لها.
فقد قسم البحث على مقدمة، وثلاثة فصول، وخاتمة دونت فيها أبرز النتائج التي توصلت إليها.
فتناولت في الفصل الأول: الموضوعات التي نقدها أصحاب التيسير، فجاء في ثلاثة مباحث: المبحث الأول: إلغاء العامل، وجاء المبحث الثاني: الإعراب شكل أم وظيفة، والمبحث الثالث: التعليل.
أما الفصل الثاني: فتطرقت إلى المنهج المقترح لدراسة النحو عند أصحاب التيسير، فبدأت بتمهيد، وتلته ثلاثة مباحث: المبحث الأول: الذين نقدوا المنهج القديم، وجاء المبحث الثاني: الدعوة إلى دراسة الجملة، والمبحث الثالث: حديث عن مزايا دراسة الجملة.
أما الفصل الثالث: فجاء مكوئا من مبحثين: المبحث الأول: بين الجملة والأسلوب، والمبحث الثاني: الأساليب التي دعوا إلى دراستها دراسة مستقلة.
وأختتم البحث بخاتمة؛ لثوجز أهم ما توصل إليه البحث من نتائج، ومنها :
1- يرى الباحث أنه لا يجدي إلغاء نظرية العامل كلها بل يركز على الطابع اللغوي الذي يفسر الظواهر الإعرابية.
۲ - إن المعنى هو الذي يوجه الإعراب، والإعراب يوجه المعنى، فهما يتعاوران على وفق الاستعمال اللغوي.
٣ - حاول الباحثون في موضوع الجملة أن يمنحوها تعريفا واضحا ينتقل بها من الشكلية إلى الإسناد؛ لكي تتخلص من كثير من التقديرات، والمسائل التي لا ضرورة لها.
Category
Theses and Dissertations