إن الإدارة التربوية تمثل بيئة إدارية مفتوحة على ما حولها، وتمتاز بديناميكيتها التي تجعلها تواكب التغييرات البيئية، وتحاول أن توائم وتوازن ما بين متطلباتها واحتياجات المجتمع الذي تعيش فيه، وفي ضوء التطورات الهائلة التي يعيشها المجتمع في شتى مجالات الحياة، وجب علينا مواكبة هذا الحدث الهائل حتى لا نكون بمعزل عن العالم المتطور، ونستطيع أن نساير التطورات المستقبلية التي يعيشها المجتمع المتطور في الدول المتقدمة.