وثيقة
أثر أسباب النزول في استعمال الفعل : دراسة تحليلية.
الناشر
جامعة نزوى
ميلادي
2018
اللغة
العربية
الملخص الإنجليزي
In view of the numerous contextual causes of revelation, the researcher narrowed the scope of investigation to verses beginning with a verb and linked them to the causes of their revelation. The thesis, therefore, focuses on the verb usage and meaning approximation.
The thesis is divided into three chapters:
Chapter one : Past Tense Verb (root/stem form, affixed and preceded by a particle), passivized showing tense/time agreement, or acting as an adjunct, or indicating futurity.
Chapter two: The Present Tense Verb (root/stem form, preceded by a particle, thus acting as an adjunct, indicating futurity, continuation and dynamicity.
Chapter three: The Imperative Verb, focusing on the verb 'say' initiating the 'say' verses, and the other imperative forms. This chapter also studies the semantic signification of this verb form as it relates to adjunct, continuation and dynamicity. The chapter ends with a conclusion, findings and recommendations for future investigation of revelation causes in relation to nominal predication.
المجموعة
URL المصدر
الملخص العربي
استقرى الباحث أسباب النزول في الآيات القرآنية الكريمة، فوجدها واسعة، فاقتصر على متابعة الآيات التي تصدرها فعل، وربطها بسبب نزولها، فوقف على استعمال الفعل ومقاربة المعنى، وتوزعت على ثلاثة فصول:
الفصل الأول:
-الفعل الماضي: مجردا، ومزيدا، وما لم يُسمَّ فاعله، ومسبوقا بأداة، إذ دلَّ على مطابقة زمنه الأصلي، وعلى دلالة الاستقبال.
الفصل الثاني:
-الفعل المضارع: مجردا، ومزيدا، ومسبوقا بأداة، فدل على الحال، ودلَّ على الماضي، ودلَّ على الاستقبال، ودلَّ على الاستمرار والتجدد.
الفصل الثالث:
-الفعل الأمر: إذ أفردتُ ما تَصدَّر (قُلْ) الآيات، وصيغ الأمر الأخرى، ودلالته على الاستقبال، والحال، والاستمرار والتجدد، والخاتمة ونتائج البحث.
واعتمد الباحث في نتائجه على الإحصاء.
وتدعو هذه الرسالة إلى استكمال النظر في أسباب النزول في الاستعمال الإسمي.
الفصل الأول:
-الفعل الماضي: مجردا، ومزيدا، وما لم يُسمَّ فاعله، ومسبوقا بأداة، إذ دلَّ على مطابقة زمنه الأصلي، وعلى دلالة الاستقبال.
الفصل الثاني:
-الفعل المضارع: مجردا، ومزيدا، ومسبوقا بأداة، فدل على الحال، ودلَّ على الماضي، ودلَّ على الاستقبال، ودلَّ على الاستمرار والتجدد.
الفصل الثالث:
-الفعل الأمر: إذ أفردتُ ما تَصدَّر (قُلْ) الآيات، وصيغ الأمر الأخرى، ودلالته على الاستقبال، والحال، والاستمرار والتجدد، والخاتمة ونتائج البحث.
واعتمد الباحث في نتائجه على الإحصاء.
وتدعو هذه الرسالة إلى استكمال النظر في أسباب النزول في الاستعمال الإسمي.
قالب العنصر
الرسائل والأطروحات الجامعية