وثيقة
بعد ثلاثين عاما هل حركت نوبل محفوظ بحيرة الأدب العربي في الغرب؟.
الناشر
مؤسسة عمان للصحافة والنشر والإعلان.
ميلادي
2019-07
اللغة
العربية
المجموعة
URL المصدر
الملخص العربي
تثور عادة في كل عام قبل توقيت إعلان نوبل تعليقات وتنبؤات حول احتمالات فوز أديب عربي آخر بنوبل للأدب التي لم تمنح لأديب عربي بعد محفوظ رغم مرور 30 عاما حتى الآن على نوبل محفوظ التي حصل عليها عام 1988.
والحقيقة أن الموضوع أصبح مثيرا للتأمل خصوصا أن الأدب العربي بعد 30 عاما من أول نوبل عربية لا يبدو أنه تحرك كثيرا من موقعه الهامشي في خارطة الأدب العالمي، رغم أن هناك بالتأكيد حالة ملحوظة من الانتعاش لتجارب فردية عشوائية أدت إلى ترجمة أعمال عربية عديدة للغات الغربية خلال العقد الأخير، مع ذلك فهي لا تزال تمثل استمرارا لحالة اهتمام خجولة بالأدب العربي في العالم بعد نوبل.
والحقيقة أن الموضوع أصبح مثيرا للتأمل خصوصا أن الأدب العربي بعد 30 عاما من أول نوبل عربية لا يبدو أنه تحرك كثيرا من موقعه الهامشي في خارطة الأدب العالمي، رغم أن هناك بالتأكيد حالة ملحوظة من الانتعاش لتجارب فردية عشوائية أدت إلى ترجمة أعمال عربية عديدة للغات الغربية خلال العقد الأخير، مع ذلك فهي لا تزال تمثل استمرارا لحالة اهتمام خجولة بالأدب العربي في العالم بعد نوبل.
قالب العنصر
مقالات الدوريات