وثيقة
هنرييت عبودي في روايتها الجديدة : خماسية الأحياء والأموات.. أم بحثًا عن الزمن الضائع؟ خمسة نماذج بشرية تعكس هموم الجيل العربي الجديد.
عناوين أخرى
خماسية الأحياء والأموات.. أم بحثًا عن الزمن الضائع؟ خمسة نماذج بشرية تعكس هموم الجيل العربي الجديد
الناشر
مؤسسة عمان للصحافة والنشر والاعلان.
ميلادي
2004
اللغة
العربية
الموضوع
المجموعة
URL المصدر
zcustom_txt_2
صالح، هاشم (2004). هنرييت عبودي في روايتها الجديدة : خماسية الأحياء والأموات.. أم بحثًا عن الزمن الضائع؟ خمسة نماذج بشرية تعكس هموم الجيل العربي الجديد. مجلة نزوى، (39)، 276-280.
الملخص العربي
هناك تیار جديد في النقد الأدبي يدعى بجماليات التلقي أو الاستقبال. ومن أشهر ممثليه في ألمانيا الناقد هانزيوس الذي كان أستاذا في جامعة كونستانس، والبعض يتحدث عن مدرسة كونستانس وتجديدها لمناهج النقد الأدبي وفحوى هذا الاتجاه هو أنه لا ينظر إلى المسألة النقدية من وجهة نظر العمل الأدبي المنقود أو مؤلفه بالدرجة الأولى، وإنما من وجهة نظر متلقيه أو مستقبله: أي القارئ. وضمن هذا المنظور الجديد في النقد لا يعود السؤال المطروح هو التالي: ما معنى هذا العمل الأدبي؟ أو ماذا أراد المؤلف أن يقول؟ وإنما:كيف فهمه القراء؟ وما رأيهم فيه؟ نضرب على ذلك مثلا «مدام بوفاري» لفلوبير. فالقراء في وقت صدورها استقبلوها وكأنها فضيحة كبرى، بل وقدم صاحبها للمحكمة لأنه انتهك الأخلاق والعادات الحميدة السائدة في المجتمع الفرنسي آنذاك.
قالب العنصر
مقالات الدوريات