تتمثل أهداف الدراسة في النقاط التالية: 6 أ- الربط بين البنية والوظيفة في خطاب الزهايمر. ب - دراسة الادراك اللغوي للشريحة بِ عِدّه استغراقا إدراكيا يتغيَّا أوعية أبعد من أحياز اللغة والكالم المحمول على النظرية المركزية. ت - استظهار التباينات العصبية المعرفية في الخطاب بين دماغ سليم وآخر مصاب بالزهايمر من خالل ّي ّي. منهج تحفيز ذهن تداول َّميّات الشبكات الدماغية، إذ تمثل أ َّس مستوى الميتادارة بوظائف قشرة ث - ربط القصدية بعِدّها قمة سُل الفص الجبهي- منتهى سيرورة الوعي. ج- تفنيد الوظائف المعرفية التنكسية لخطاب الزهايمر وفق نمذجة عصبية معقدة. ح- دراسة الشريحة وفق سيرورة إدراك مَّوحدة تربط بين الذهني والنفسي والاجتماعي. والبحث في عمومه محاولة إلثبات أن لغة المصابين بالزهايمر لها خصائص تداولية تميزها عن غير المصابين، وأ َّن هذه الخصائص تؤثر على استعمالات اللغة في محيطهم الاجتماعي، مما يسبب خلال في تواصلهم مع الاخرين فهما، وإدراكا، وال تعبر هذه الدراسة عن سمات مرضى الزهايمر بشكل عام؛ بسبب اختالف صفات عينات الدراسات في كل مجتمع، اختالف بيئة البحث ومستوى الرعاية الصحية، ومتوسط الاعمار، اعتماد بعض الابحاث على المحفزات الفكرية مثل العمليات الحسابية، والقراءة، أو التمارين الرياضية المنشطة للدورة الدموية والمحسنة للمزاج، والتدخلات الدوائية.