وثيقة
كتاب الجوهر المقتصر للعلامة أبي بكر أحمد بن عبد الله بن موسى الكندي (ت: 557هـ / 1162) : دراسة و تحقيق
الناشر
جامعة السلطان قابوس
ميلادي
2014
اللغة
العربية
الملخص الإنجليزي
This book is published by Shiekh Ahmed Bin Abdullah Bin Moosa Al-Kindi, one of the most famous scientist leaders of Islamic thought in Oman and especially in Rustagian School, had published many books and one large Islamic cyclopedia found in forty one chapters, eg. Kitab Al-Jawhari Al-Moqtasar, Kitab Almusannaf, and etc.
Unfortunately, there are many other books, which still not investigated and showed to the public and Islamic media.
With this book, he replied for a question (from unknown person to us) regarding the force of the God in everything, and he used very polite way of answering him with evidences and sciences.
Basically the author took the molecules, the least part of every particles, as an example and showing him that impossibility of searching and questioning, if The God is Able to divide that molecules more or not. He approved to him that questioning in the Islamic thought must be within acceptable and believable area.
The author has divided his book into the introduction and followed by thirty-two sections. The first section was about the publishing cause, which two causes, one were as mentioned early in our abstract and the second one was regarding the Muslim who died on Ibadhy Thought.
Actually, I have a great passion to take this book with a comprehensive study and scientist ways of investigation
I have written my search in two main sections, I studied in depth the author and I showed my way of investigating and searching such books. In addition, I have concluded with results, and ended with an index
المجموعة
URL المصدر
الملخص العربي
كتاب "الجوهر المقتصر" هو العلامة أحمد بن عبدالله بن موسى الكندي العماني الإباضي، أحد الأعلام البارزين في عمان، وهو من أنصار المدرسة الرستانية، كان له إنتاج فكري ضخم، منها موسوعته الفقهية المصنف" في واحد وأربعين جزءا، ومنها كتب "الجوهر المقصر"، وغيرها، ومن المؤسف أن بعض مؤلفات هذا الشيخ لم ير النور بعده حالها كحال غيرها من المخطوطات الثمينة التي ما زالت تنتظر من ينفض الغبار عنها ويخرجها للمكتبة الإسلامية.
وقد كان هذا الكتاب رنا على منازع في مسائل الجوهر، أو الجزء الذي لا يتجزأ أو الذرة, سلك فيه مولفه مسلك المتلطف بالمخالف، والناصح له، والمبرهن له في كل ما يقول بالأدلة والبراهين، وأقوال العلماء السابقين، بأسلوب كلامي، يظهر فيه الشيخ أبو بكر عالما متمكنا في علم الكلام.
وقد قسم كتابه إلى مقدمة، واثنين وثلاثين بالماء في الباب الأول أوضح سبب تأليفه لهذا الكتاب، وأنه توزع في مسألتين، وهما: في السؤال عن القدرة على قسم الجوهر، والثانية في الشهادة لمن مات على الدين الإباضي، أما من الباب الثاني حتى نهاية الباب الثاني والعشرين تناول مسائل تتعلق بالسؤال وآدابه وأقسامه، وغيرها كما تناول موضوعات مسألة الجوهر، والعرض، والحدوث، وغيرها، ثم من الباب الثالث والعشرين إلى الباب الثاني والثلاثين تناول المؤلف مسائل تتعلق بالمذهب الإباضي وحكم من مات عليه، وما إلى ذلك.
وقد شددت همتي لخدمة هذا الكتاب العظيم النفع في فنه، دراسة وتحقيقا، وقد قسمته إلى قسمين: الأول: ويشتمل على دراسة عن الكتاب، ومؤلفه، ومنهج التحقيق فيه، والثاني تحقيق الكتاب وفق المنهجية التي وضحتها في محلها، ثم ختمته بخاتمة فيها ذكر أهم النتائج، وفي آخر الكتاب ألحقت الفهارس من العامة به.
سائلا الله تعالى التوفيق والسداد، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
وقد كان هذا الكتاب رنا على منازع في مسائل الجوهر، أو الجزء الذي لا يتجزأ أو الذرة, سلك فيه مولفه مسلك المتلطف بالمخالف، والناصح له، والمبرهن له في كل ما يقول بالأدلة والبراهين، وأقوال العلماء السابقين، بأسلوب كلامي، يظهر فيه الشيخ أبو بكر عالما متمكنا في علم الكلام.
وقد قسم كتابه إلى مقدمة، واثنين وثلاثين بالماء في الباب الأول أوضح سبب تأليفه لهذا الكتاب، وأنه توزع في مسألتين، وهما: في السؤال عن القدرة على قسم الجوهر، والثانية في الشهادة لمن مات على الدين الإباضي، أما من الباب الثاني حتى نهاية الباب الثاني والعشرين تناول مسائل تتعلق بالسؤال وآدابه وأقسامه، وغيرها كما تناول موضوعات مسألة الجوهر، والعرض، والحدوث، وغيرها، ثم من الباب الثالث والعشرين إلى الباب الثاني والثلاثين تناول المؤلف مسائل تتعلق بالمذهب الإباضي وحكم من مات عليه، وما إلى ذلك.
وقد شددت همتي لخدمة هذا الكتاب العظيم النفع في فنه، دراسة وتحقيقا، وقد قسمته إلى قسمين: الأول: ويشتمل على دراسة عن الكتاب، ومؤلفه، ومنهج التحقيق فيه، والثاني تحقيق الكتاب وفق المنهجية التي وضحتها في محلها، ثم ختمته بخاتمة فيها ذكر أهم النتائج، وفي آخر الكتاب ألحقت الفهارس من العامة به.
سائلا الله تعالى التوفيق والسداد، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
قالب العنصر
الرسائل والأطروحات الجامعية