لقد كان إنجازاً للسنغ قبل كل شيء أن الإسلام قام بدور مهما یكن هذا الدور في
Moses المداولات حول التسامح التي شهدها القرن الثامن عشر. یكتب موسى مندلسون إنه قبل لسنغ ما كان هناك تفكیر إطلاقاً "في الوثنیین والیهود والمحمدیین Mendelsohn و أتباع الدیانات الطبیعیة من أجل جعل أسس التسامح أكثر إشكالیة أو في أحسن الحالات بقي الأمر في طور النیة". موضوع التسامح هو واحد من الجوانب التي غالباً ما عولجت في عمل لسنغ، لكن معالجته للإسلام هي بالتأكید ولحد بعید لم تنل اهتماماً. وقد تغیر هذا الحال لاحقاً في موعد أقصاه كانون الثاني 2004 م عندما تكلم الرئیس الاتحادي یوهانس في "فولفنبتل" بمناسبة ذكرى میلاد لسنغ عن العلاقة بین الدولة Johannes Rau راو والدین، وفي الجملة أیضاً عاد إلى "الجدال حول الحجاب". وفي نفس المكان تكلمت بعد الرئیسة السابقة للمحكمة الدستوریة الاتحادیة، ،Jutta Limbach أسابیع قلیلة یوتا لمباخ ضمن سلسلة المحاضرات "التنویر في القرن الحادي والعشرین" عن "واجب التسامح" وفي هذه الكلمة أیضاً دار الحدیث حول التعامل مع الأقلیة المسلمة في ألمانیا